منذ ٣ أشهر
صدمة انتابت المهتمين بالتراث والتاريخ المصري، والمواطنين، بعدما نشرت مبادرة "أنقذوا الإسكندرية الخديوية"، في 23 يناير/كانون الثاني 2024، عبر صفحتها على "فيسبوك"، صورا لـ "شخشيخة" أو "قبة" مسجد "أبو العباس المرسي".
منذ ٤ أعوام
السجال احتدم مؤخرا على منصات التواصل الاجتماعي خاصة بعد تصريح لمسؤول بوزارة الأوقاف المصرية عن وجود فريق رصد ومراقبة سلوك الأئمة إلكترونيا داخل الوزارة، وعن فصل من يسيء إلى مؤسسات الدولة عبر تلك الوسائل.
في ظل التحديات التي يواجهها العالم الإسلامي، خاصة ما يتعلق بصفقة القرن، والانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، والأراضي المقدسة، كانت مساجد مصر أقرب إلى "الضرار"، فلم ينطق خطباؤها ببنت شفة عن الأحداث الجسام التي تحياها الأمة.